وكيف يكون صوتك موسيقى أحبها
وكيف تكون الضحكة، كلّي وأنا
وكيف أكون انا، أنت
ونبلش نفرّق بيني وبينك
ولا نصل لحل سلمي
ونتهاوش
وتأخذني العزة أني اثبت أنك أنا
وتاخذك العزة ثتبتين أني أنت
وتفصل بينا قبلة
وحضن
ولذتك
ولذتي لك
وجيل جديد، يحمل شجاراتنا انا وأنت!
Published in: on فيفري 28, 2011 at 11:47 مساءً  اكتب تعليقُا  

* سيما.

Published in: on فيفري 28, 2011 at 11:42 مساءً  2 تعليقان  

Published in: on فيفري 28, 2011 at 11:41 مساءً  اكتب تعليقُا  

Published in: on فيفري 28, 2011 at 11:39 مساءً  اكتب تعليقُا  

Published in: on فيفري 26, 2011 at 7:20 مساءً  اكتب تعليقُا  

حتى تضحك بحق، لا بد أن تأخذ ألمك وتلعب به. تشارلي تشابلن

Published in: on فيفري 21, 2011 at 3:56 صباحًا  اكتب تعليقُا  

Published in: on فيفري 21, 2011 at 12:26 صباحًا  اكتب تعليقُا  

Published in: on فيفري 21, 2011 at 12:25 صباحًا  اكتب تعليقُا  

ولمّا أضمك، يتثنّى العالم كلّه بيدي
ويفوح شذا الورد، من صدرك
ويثبت الإيمان بي
والجنة
وأصبحُ بعدما كنتُ بارد الاطراف، والروح.. مشتعلا بك
وينخلق بي العمر
ويعود الطفلُ رضيعاً
ويكبرُ ، بين نهديك.. رجلا ً أحبّه، واُحسنت تربيته

 

 

Published in: on فيفري 21, 2011 at 12:24 صباحًا  اكتب تعليقُا  

والذي نفسه بغير جمال, لا يرى في الوجود شيئا جميلا — إيليا أبو ماضي


Published in: on فيفري 21, 2011 at 12:20 صباحًا  اكتب تعليقُا  

قلبي هواكِ وعقلي فيكِ مشغول
والعين ناظرةٌ إليكِ تقولُ
أنتِ الجمال وما سواكِ فإنّه
زيفٌ مع الأيام سوف يزول
والأذنُ تسمع من كلامك لذة
وتودّ لو أن الحديث يطولُ*
خالد، صف رابع، أو خامس ابتدائي
 

Published in: on فيفري 14, 2011 at 8:42 مساءً  اكتب تعليقُا  

“God changes his appearance every second. Blessed is the man who can recognize him in all his disguises.” *
Published in: on فيفري 14, 2011 at 8:41 مساءً  اكتب تعليقُا  

نحن الملامون إن لم يأخذ الواقع الشكل الذي نرغب فيه. كل ما لم نرغب فيه بالقوة الكافية هو الذي نسميه غير موجود.

إرغب فيه، و ضمخه بدمك و عرقك و دموعك و سيتجسد. الواقع ليس أكثر من وهم خاضع لرغبتنا و معاناتنا*

Published in: on فيفري 14, 2011 at 8:40 مساءً  اكتب تعليقُا  

“My principle anguish and the source of all my joys and sorrows from my youth onward has been the incessant, merciless battle between the spirit and the flesh.”
Published in: on فيفري 14, 2011 at 8:39 مساءً  اكتب تعليقُا  

“Beauty is merciless. You do not look at it, it looks at you and does not forgive.”
— Nikos Kazantzakis
Published in: on فيفري 14, 2011 at 8:38 مساءً  اكتب تعليقُا  

“What a strange machine man is! You fill him with bread, wine, fish, and radishes, and out comes sighs, laughter, and dreams.”
— Nikos Kazantzakis

Published in: on فيفري 14, 2011 at 8:38 مساءً  اكتب تعليقُا  

وإن الزمان لا يغفر، تلك الذنوب التي لم تُمسح.
Published in: on فيفري 14, 2011 at 8:37 مساءً  اكتب تعليقُا  

لم تكن يوماً ذلك الألم بي، والفرحة
إنه أنا، ذلك المزروع بك
ولم يعد ينبتُ لي

Published in: on فيفري 14, 2011 at 8:36 مساءً  اكتب تعليقُا  

وطريقُ محبتّك..
طويل،
وناءٍ
كلمّا سرتُ بك..
أدركتُ أنّي تجاوزت منتصف المسافة

وتركت العالم خلفي،

وتناقصتُ عن نفسي حتى صرت نقطة صغيرة جدا، في الماضي ..

ولم يعد لي القدرة على الإلتفات إلى الخلف، والرجوع لي.

Published in: on فيفري 14, 2011 at 4:52 صباحًا  اكتب تعليقُا  

Published in: on فيفري 13, 2011 at 7:18 مساءً  اكتب تعليقُا  

Published in: on فيفري 13, 2011 at 7:17 مساءً  اكتب تعليقُا  

وأحملكُ
كأمانةٍ ثقيلة في صدري،
كإيمان.. انتزعتهُ من يدِ الإكراه..
كطفلٍ صغيرٍ، تحمله أمّه، حين المكاره،
وتخاف عليه أن يمسّه الأذى.
*
.
وأحبّك!
كما لو أن المصائب كلهّا، تجتاحني..
حينما لا أحبّك !
Published in: on فيفري 10, 2011 at 8:01 مساءً  اكتب تعليقُا  

الحب ركضة أعمى ؟

إن كان جسديا نعم . لأنه يعمي القلب يعمي الروح والعقل معا في تقييم الآخر
أما إذا كان روحيا وفكريا فهو اقرب الى الوعي اذا كان الحوار مفتوحا وغير مزور

…مشكلة الحب الكبرى
هي تداخل الكثير من المشاعر والرغبات والحاجات والدوافع معه, والعيش فيه و بإسمه وبروحه. حينما ينضج الحب والمعرفة تتساقط منه الأشياء الأخرى . وفي الأغلب يسقط هو لأنه مظلل بها من الأصل.

Published in: on فيفري 10, 2011 at 7:56 مساءً  اكتب تعليقُا  

الثورات يدبرها الدهاة، وينفذها الشجعان، ثم يكسبها الجبناء.
* نجيب محفوظ
Published in: on فيفري 10, 2011 at 7:55 مساءً  اكتب تعليقُا  

 

ودعتني وتقول ترجع بعد عام؟
……………….. واقول مدري يا مظنة عيوني
ما يندرى يا زين عن سر الأيام
……………….. وعسى العيون تشوف من ودعوني
تلعب بنا الأيام وتزيد الأحلام
………………….. وتعز لقيانا وتكثر ظنوني
وتقول لي قلبك من الوجد ما نام!
……………….. وأقول أنا العذال بك سامحوني
ليتك جرحت القلب يا زين بسهام
……………….. كان ابتعدت عن الذي يجرحوني
لكن سهامك ورد ما ترِّث الآم
……………….. يا ليتني ورد(ن) لجل تشتروني
وتزيد في سومك على كل من سام
……………….. وعلى جوانب بيتكم تزرعوني

Published in: on فيفري 10, 2011 at 7:54 مساءً  اكتب تعليقُا  

مذهل كيف أن للإنسان القدرة الهائلة على أن يوهم نفسه، ويعيش هذا الوهم، رغم توفّر الحقائق كلها أمامه، لكنه يختار عدم التصديق.. لأنه إن صدّق، يعني ذلك .. أن يفقد جزءا كبيرا من وهمه الذي مررته له الحياة في فترات مبكرة من بداية تكوّن مفهومه عن الحياة، ولا زال مستميتا بالتمسّك به .. لإن رفضه له، يعني ذلك بالضرورة أن يجعل نفسه في وضع المنتَقد، والقابل للتشكيك، والدحض.. وهذا مالا يستطيعه أي شخص غير حقيقي الإيمان بنفسه
Published in: on فيفري 10, 2011 at 7:53 مساءً  اكتب تعليقُا  

قتلنا جمود أفكارنا.. تحاور الشخص ، وتجد أنه أبعد عن الحوار والنقاش.. تكتشف بأنّ الآخر يسمّع لك افكاره التي لديه، ويحفظها .. ويحاول جاهدا أن يخرج من النقاش منتصرا، وهذا يعني مزيدا من العبط، واللافائدة والعقم الواضح الصريح في نتائج الحوار
وهذه هي مشكلة اجتماعية عريقة ومتأصلة في أغلب الناس ، ولا أدعّي أني لا أمارسها أحيانا، لكنّي أحاول ال…تفلّت منها قدر ما أستطيع، حينما أجدني في هذا الموقف المتخاذل، والسقيم
Published in: on فيفري 10, 2011 at 7:52 مساءً  اكتب تعليقُا  

مشكلتنا أن حياتنا الإجتماعية والفكرية، دوائر. أنت في دائرة معينة، تجد التمييز والتعظيم، وبمجرّد خروجك من هذه الدائرة تفقد أهميتك، ويجدون بأن كل افكارك، مسيئة، وخاطئة، وأن قيمتك مفقودة لأنهم لا ينظرون إليك إلا من دائرة تخنق أفقهم .. الغير واسع إطلاقا
تماما المعنى الغير معلن : إن لم تكن م…عي، فأنت ضدي
نصنّف هذه الدوائر كما نريد، وبمفاهيم تخلو من الصحة والعملية مفاهيم أنتجها الوهم، والجهل، والسقامة الفكرية.. دائرة نخبوية، دائرة صحوية، دائرة تبن الطين ..
وتظل إشكالية الدوائر تنتقل لكل تفصيل صغير في حياتنا
حتى تصبح رؤوسنا بعد فترة من التدوير ” تنكات” معبأة من الطاقم الاداري لكل دائرة، وغير قابلة للزيادة ولا النقصان.. يحيلها الزمن إلى مجرّد تنكات مصدية

Published in: on فيفري 10, 2011 at 7:50 مساءً  اكتب تعليقُا  

Psarantonis- Prosefxes

 

One of the Earth’s Voices

Published in: on فيفري 10, 2011 at 7:39 مساءً  اكتب تعليقُا  

أجيء إليكِ
فائضًا بالحنين .. والوجع..
طريقي أنتِ..
وإلحاحُ فؤادي.. خيل،
ومادوني ودونك..
جندُ مكاره..
واشتهاءاتُ حبيبٍ
و… ليل!

Published in: on فيفري 6, 2011 at 10:33 صباحًا  اكتب تعليقُا  

بعيد عن حياتك الشخصية بهالحياة ككل .. لسه عندك أمل .؟؟

وإن قلت لك بأن الأمل أصبح أكثر قربا ووضوحا من أي وقت سابق..!!
بدأت تنضج الرؤى بشكل سريع وواضح لم أتخيله أن يأتي بهذا الشكل أبداً
الأسئلة التي كانت قلقا دائما صاحب حياتي , بدأت تتحول تدريجيا إلى قناعات وسلام لذيذ

دعني انتقل من العرض إلى التحلي…ل :-
كل ما ذكرته هو نتاج للممارسة, وليس وحيا أو ملكة أسقطتها السماء, فالأمل لا تلده ولا تميته في روح العاقل القلق,السنين ولا الظروف ولا الصدف ولا التاؤيلات ولا المشاعر , اطلاقا.
الأمل الذي يحلم به كل عقل تحليلي, هو فهم الأشياء وليس الحصول على الاشياء, كما يحلم غيره
والفهم وقتل صوت الاسئلة والشكوك, لا يأتي بالإستقراء ولا بالتأويل وإنما بالبحث والقراءة الطويلة. القراءة التي تبحث عن الإيمان بالشيء لا معرفة الشيء. فمعرفة الشيء سهلة ومظللة ولكن الرغبة في جعل الشيء إيمان هو الاصعب والأكثر قدرة على الإستيعاب الحقيقي.
البحث عن الذات والتصالح معها من خلال القراءة هو من سيفتح باب القراءة الحقيقية والواعية فقط
الإستمرارية محك رئيسي أيضاً لابد أن يكون حاضرا وممتدا ومستشعرا للأمل , لأنه يدرك بأن المعرفة هي عمل تراكمي , كل إضافة فيها هي مرحلة من مراحل البناء وصعودا لإكتماله

العقلية التحليلية التي لا تستطيع أن تؤمن بالاشياء تسليما وبلعا, على قلقها المبدائي , إلا أنها تتحول إلى رضا ويقين حقيقي حينما يتم التعامل معها بوعي وليس بالتغييب والعسف
مفارقة خطيرة . أعلم ذلك


Published in: on فيفري 4, 2011 at 12:38 مساءً  اكتب تعليقُا  

وتغيبُ:

..

كأنّي لا اغيب في غيابك

كأنّ الزمان لا يعرفني،

ولا المكان

كأنّي لا أصبح، موهوما بي

وبامتلائي بك

كان العُمر، لا يتوقّف دونك

ولا الدهشة بي

وكأن كل شيء يسير بسلام دونما وجودك.

وتغيب،

وفي اللحظة، يحتبس العُمر يا حبيبي

وأنكرني

تنكرني الساعة

والليل

والأغاني

وأحاسيسي التي تكوّن حسها لك

وكأن اسمي، يعني لي شيئا

أو أن تاريخي يُكتب

او أن كل شيء يسير على مايرام

وأنت غائب، عن تدوين حياتي!

وتغيب،

وتنسى

أنني في اللحظة التي أحببتك

كنت أنا

وكان العمر عمري

والسنين لي

وكنتُ أنا من أحب

وأعرفه

وإنّي الآن منكرُ ذاتي، دونك!

لا أعرفني،

وحضوري بي شبه غياب، ممتد، ومفقود الأهمية والقيمة..

وتغيُب ..

وكأن هذا لا يعني لك شيئاً.

Published in: on فيفري 4, 2011 at 8:02 صباحًا  Comments (1)  

تمنيت من الله تكون معاي يا حبيبي.

Published in: on فيفري 3, 2011 at 10:16 مساءً  Comments (1)  

لماذا نحب ؟ لنحارب وحدتنا ؟ أم أن شكل الحياة يبدو مملاً و رتيباً دون حب ؟ .. و ماهو الحب قبل ذلك ؟

الحب الذي يأتي وغرضه أن يحارب الوحدة، هذا حب سينتج الوحدة أكثر.. لأنه أتى لسبب، والحب الحقيقي لا يأتي بأسباب حقيقة ومن أجل أسباب حقيقية. إنه ياتي لأننا ودون سابق إنذار، انسحبت أفكارنا، وعواطفنا ناحية ما نراه، مسارا طبيعيا لها، لا تقودنا إليه الإرادة والأسباب، بل القدر، ويد السماء الذي رتبت لنا ذلك
العالم ليس عالما يستحق العيش، إذا فقدنا الحب به. إذا صار القلب وحيدا، والروح لا ساكن لها.. إن ذلك كثقب مهول في الداخل يمرر الوقت اصبعه من خلاله، ويعصف من خلاله العمر.
ولأن الحب امتداد عاطفي لأشياء قبله، فهو موجودٌ قبل اللحظة الموعودة، بأشكال متناثرة هنا وهناك، تجتمع فجأة في شخصٍ واحد، يملكها ويعيد ترتيب مفاهيمها داخلك ويتكوّن لديك من حينها، مفهومك للحب

Published in: on فيفري 3, 2011 at 5:42 صباحًا  اكتب تعليقُا  

أحبك.


كثيرا ما أفكر في هذه الكلمة
كيف لها القدرة، بعد أن كانت العواطف غير مفهومة، ولا واضحة.. عائمةً، يقودك لاوعيك للآخر، دون أن تفهم.. ثم فجّأة، تجدك أقرب، تبادره بها
وحينما تنطقها، يتغيّر كل شيء، تصبح كل الأمور مفهومة، كل الأشياء تتخذ شكلها الطبيعي، وتترتب الأشياء من حولك.. وكأنما أنت قبلها كائن هلامي تتخذ شكل الإنقيادات التي تحثّها العاطفة، ثم بعد ذلك، تتحول لكائن معلوم الجهات والأبعاد، ذا شكلٍ معروف وهويّة حقيقية
تصبح أنت، أنت. والعالم كلّه مسرحك.

Published in: on فيفري 3, 2011 at 5:39 صباحًا  اكتب تعليقُا  

من زمان، أنت وينك؟

 


و..

شمس بيني وبينك،
وإلا هذا جبينك؟

Published in: on فيفري 2, 2011 at 5:46 صباحًا  اكتب تعليقُا  

ياللي جرحت القلب وش سويتلك؟ غير إني حبيتك.

دايم أفكر كيف أقدر أوصلك
وأنت تفكّر كيف تهديني الجروح!
و..

تجرح وتنساني.

Published in: on فيفري 1, 2011 at 4:20 صباحًا  اكتب تعليقُا  

إن العالم رحب، برحابة أُفقك!

Published in: on فيفري 1, 2011 at 4:01 صباحًا  اكتب تعليقُا  

مؤمن أن قمّة الإستيعاب، هي أن تستوعب أن الآخرين يرتكبون أخطاء كما تفعل أنت وأنه ليس بالضرورة أن يمتلكوا نفس مفاهيمك في الحياة، أو طرقك في التعبيير والتقويم، والعيش. وبالضرورة لا يمتكلون ذات الأخلاق، والرؤى، فبأي حق تضع نفسك في موقف المدقق، والحاكم على أمرهم ؟

Published in: on فيفري 1, 2011 at 3:59 صباحًا  اكتب تعليقُا  

الحب ببساطة: أن تمنح الآخر كامل حريته في التصرف أمامك، كما سيفعل من ورائك. وأن تمنحه الحد الأعلى من تفهمك، وتتخلص من دور الناقد فيك، إلى موقف المستوعب والمراعي لإختلافه عنك. أن تتخلص من الرغبة الملحة، لتغيير الآخر لمجرّد أنك ترى فيه خاصتّك.. وأن من حقّك فرض التملّك، والمنع، والتحريك كيفما شئتِ، وبالطريقة التي شئت، وابتزازك الدائم له أنّك تحبّه

Published in: on فيفري 1, 2011 at 3:57 صباحًا  اكتب تعليقُا  

جالسة لوحدك.

أبوس الإيد
أبوس الراس
أبوس الذوق
والإحساس
هوا أنتِ يا عمر العمر
عندك حاجة ما تنباس؟

Published in: on فيفري 1, 2011 at 3:55 صباحًا  اكتب تعليقُا