كثيرا ما أفكر في هذه الكلمة
كيف لها القدرة، بعد أن كانت العواطف غير مفهومة، ولا واضحة.. عائمةً، يقودك لاوعيك للآخر، دون أن تفهم.. ثم فجّأة، تجدك أقرب، تبادره بها
وحينما تنطقها، يتغيّر كل شيء، تصبح كل الأمور مفهومة، كل الأشياء تتخذ شكلها الطبيعي، وتترتب الأشياء من حولك.. وكأنما أنت قبلها كائن هلامي تتخذ شكل الإنقيادات التي تحثّها العاطفة، ثم بعد ذلك، تتحول لكائن معلوم الجهات والأبعاد، ذا شكلٍ معروف وهويّة حقيقية
تصبح أنت، أنت. والعالم كلّه مسرحك.
أحبك.
The URI to TrackBack this entry is: https://kfsa.wordpress.com/2011/02/03/%d8%a3%d8%ad%d8%a8%d9%83/trackback/
أضف تعليق